“قصيدةٌ متواضعةٌ Ù…Ùهداة إلى المربي الدكْتور: Ù…Øمدْ جمالْ صقرْ، راجيًا منه قَبولَها واستØسانَها”.
أما استØسانها ÙØقك -لا Ùض Ùوك!- وأما قبولها Ùلمّا يئنْ أوانÙÙ‡!
======================================
[Ù¢Ù /â€Ù¤ Ù¥:٢٥ Ù…] Ù…Øمد جمال صقر:
🍀💐🍀💐🍀
الله الله الله
ما ألط٠المعاني وأرق الألÙاظ
جزاك الله عني خيرا يا سعدي
وجعلني عند Øسن ظنك
وعوضك من هذا المقرر وأخيه خير ما يعوض المتØبب الجريء
آمين
😉😉😉😉😉
[Ù¢Ù /â€Ù¤ Ù¥:٢٨ Ù…] ت Øمود السعدي:
آمين
المقررات تجي وتروØ😃
المهم أنت دكتورنا بصراØØ© جعلت هذا الÙصل
مختلÙا جدا جدا عن الÙصول الماضية
وبإذن الله سأكون رÙيقا لمكتبك طالما تعرÙت عليك وعرÙت مقدارك ومنزلتك ÙÙŠ القلوب والعقول ولي الشر٠الكبير بهذا❤
ØÙظك ربي دكتور !
بخصوص النص لو كانت لديك ملاØظات أخبرني”ØŒ
نقلا عن ذاكرة برنامج الواتس أب!
======================================
كالـــــوَرْد٠، كالأزهَـــار٠، كالألــــوانÙ
كالبØْــــر٠كالأمـــواج٠، كالشّÙطْــــآنÙ
كالشّÙـــعْر٠، كالكلمــات٠، كالإيقــاعÙ
كالأشجــار٠كالأوراق٠، كالأغصــانÙ
كالشمــس٠كالأضواء٠، أنتَ كقهـوةÙ
ÙÙŠ الصبْØ٠كالتمــرات٠، كالÙنجـانÙ
ÙÙŠ Ø´ÙرÙØ© المعنَى ØŒ لمستÙÙƒÙŽ مصـØÙًا
أمعنت٠، Øتى ضعْت٠ÙÙŠ الإمعــانÙ
وهناكَ Øيث العلـــم يعزÙه٠الـــمَدى
Ù„Øنًـــا ألÙْتÙـــكَ أعـــذبَ الألØــــــانÙ
يتضـــاءَل٠( المعنَــى ) أمامــكَ كلَّما
أنهيـــتÙÙ‡ Ø£Øسســــــت٠بالنقصـــــانÙ
أنــتَ الـذي أهديــــــتَ قلبَـــك وردةً
ÙواØــــــةً بالØـــبّ٠.. للإنســــــان٠!
لـكَ ÙÙŠ القلـــوب قصيــــــدةٌ أبديــةٌ
ÙˆØروÙÙـــها تنســــابÙ: نهْـــرَ معــانÙ
علّمْتَــنا والعلَــــــــم٠منـــكَ تَــوَقّÙـــدٌ
وتَـأَلّÙـــقٌ وتَطَلّÙــــــــــعٌ وتَÙَـــــــــــانÙ
ÙÙŠ كــــــلّ يوم٠نَرتــوي منْ نبعـــكَ
الصّـــاÙـــي
ارتـــواءَ الصّـــــــادي٠العَطْـشـــانÙ
تلـكَ ( العَـروض٠) ظلالÙها ممتـــدةٌ
بالشّÙعْر موسيــقى وبعـــضَ أغـانÙ
ÙÙŠ ” أَشْعÙـــلÙوا ” تتراقـــصÙ
اللØظَــــاتÙ
يَكْتمÙــــل٠الهَــــــوَى
ÙÙـــي ضَـــرْبـــة٠” الدسْـــتان٠” !!
ثــمَّ الØكَايا عالَــــــمٌ من نرجـــسÙ
مـا بيـــــنَ Øلْــم٠لا يمـــوت٠وÙـــانÙ
كـــلّ٠الــــــذينَ Ù†ØبّÙـــهم من طيـنةÙ
إلاك مـــن Ø·Ùهْـــر٠ومـــن إيمـــــانÙ
بقلوبÙنـــا ستظلّ٠وَØـــدَك: ( أَوّلًا )
ÙÙŠ هذه٠الدنيـــا، ودونَكَ: ( ثَـان٠)
# Øمود السعدي
ــــــــــــــــــــــــــــــ
22رجب1438هـ
19إبريل2017م
الله!
من أين لكم بهذا الجمال؟
أغبطكم عليه!
لله الØمد عليه والشكر!